خطوات مطابقة بيانات نظام فارس ومنصة مسار هي خدمة جديدة طرحها نظام فارس و هو نظام إلكتروني ضمن أنظمة الخدمات الذاتية التابعة لوزارة التربية والتعليم بالمملكة العربية السعودية، ويهدف إلى تقديم الخدمة للمعلمين والمعلمات بالمدارس، ويضمن نظام فارس العديد من الخدمات يمكن للعاملين بالمدارس سواء معلمين أو معلمات أو إداريين الحصول عليها والتمتع بها، عبر الموقع الإلكتروني بشكل مباشر.
نظام فارس ومنصة مسار
يتيح نظام فارس وموقعه الإلكتروني العديد من الخدمات أمام المعلمين والمعلمات والعاملين في مجال الإدارة بالمدارس ومن أهم تلك الخدمات ما يلي:
- التعرف على الرواتب وقيمتها ومواعيدها.
- الطلبات الخاصة بالإجازات، أو كيفية تمديدها.
- يمكن من خلال الموقع تقديم الطلبات الخاصة بالتقاعد.
- تسهيل الأمور الإدارية وغير الإدارية الخاصة بالعمل في المدارس.
- طلب جميع الخدمات التي تقدم للمعلمين والحصول عليها بشكل إلكتروني سريع وسهل من خلال الإنترنت فقط.
- البعد عن الأعمال والطلبات الورقية التي تأخذ وقت وجهد كبير وطويل نسبيًا.
جدير بالذكر أنه تم ظهور صلاحية ( الشاشة المقارنة بين نظام فارس ونظام مسار )، وذلك عبر الدخول إلى نظام فارس، بجانب صلاحية الخدمة الذاتية، و صلاحية بياناتي، كي تظهر أمامك شاشة المقارنة بين نظامي فارس و مسار.
📌صلاحية جديدة في #نظام_فارس
( شاشة المقارنة بين فارس ومسار )#منصة_مسار #وزارة_التعليم pic.twitter.com/GZqPWPX5S7— نظام فارس (@Faris_088) January 1, 2024
بالفيديو خطوات مطابقة نظام فارس ومنصة مسار
بالفيديو
خطوات مطابقة بيانات #نظام_فارس و منصة مسار pic.twitter.com/ft5pdUaHzV
— اسأل التعليـم ؟ (@Ask__Education) January 3, 2024
نظام فارس والخدمات المدنية
وقعت كل من وزارة التربية والتعليم السعودية، ووزارة الخدمات المدنية، اتفاقية تبادل المعلومات، وذلك كي يتم الربط بين الوزارتين معًا، وتم توقيع الاتفاقية بين الوزارتين في المقر الخاص بوكالة التحول الرقمي التابع لوزارة الخدمة المدنية بالرياض.
ووقعت الاتفاقية بحضور كل من، المهندس فيصل بن أحمد باخشوين، وكيل وزارة الخدمة المدنية للتحول الرقمي، وبحضور الدكتور طلال بن حمزة مغربي، المشرف العام على الخدمات الإلكترونية بوزارة التربية والتعليم بالمملكة.
وأشار وكيل وزارة الخدمة المدنية للتحول الرقمي، إلى مدى أهمية هذا الاتفاق الذي سيعمل على رفع جودة البيانات الخاصة بالموظفين والوظائف، وذلك عبر استخدام العديد من الأساليب التقنية الحديثة.
وأضاف باخشوين، هذا التطور سوف ينعكس بشكل إيجابي على كافة المؤشرات، بالإضافة لانعكاسه على صُناع القرار كي يتخذوا القرارات المناسبة والصحيحة.