أعلنت شركة رؤى المدينة القابضة، عن إطلاقها مشروع قرية الحضارة الإسلامية ب8 مناطق، وذلك ليكون هذا المشروع بمثابة وجهة إسلامية مميزة وجذابة، حيث ستساعد على إثراءرحلة ضيوف الرحمن القادمين لزيارة المدينة المنورة من مختلف العالم، كما أن هذا المشروع سيضمن لهم الاستمتاع طيلة فترة الإقامة، وذلك لما سيقدمه من تجربة تعليمية وثقافية زاخرة بالعديد من الأنشطة، كما سيتم تقديم خدمات ضيافة متكاملة، فضلًا عن العروض التاريخية المميزة والقيمة، كل هذا سيعكس العديد من جوانب التاريخ الإسلامي.
إطلاق مشروع قرية الحضارة الإسلامية
سيمثل هذا المشروع انعكاسًا لعدد من الجوانب بتاريخ العالم الإسلامي، كما أنه سيساهم في كشف عراقة الحضارة الإسلامية، وكذلك رواية تفاصيلها مدى عمق هذه الحضارة وتاريخها، كما أعلنت شركة ؤرى المدينة القابضة، على احتواء المشروع لـ8 مناطق جغرافية مختلفة، هذه المناطق ستكون:
- جنوب آسيا الإسلامية.
- شبه الجزيرة العربية.
- طريق الحرير.
- منطقة دول شرق آسيا.
- المشرق العربي.
- الأندلس.
- إفريقيا.
- المغرب العربي.
أهمية مشروع القرية الإسلامية
- سيتناول هذا المشروع الجذور العميقة من تاريخ المملكة العربية الإسلامية، وذلك لكونها مهد الإسلام ومعقله.
- سيضم عدد من المتاجر، كما سيضم العديد من منافذ البيع بالتجزئة، والتي سيصل مساحتها التأجيرية حوالي 11 ألف م2.
- سيتوافر عدد من المقاهي والمطاعم، ذات تصميم فريد ولها طابعها الثقافي، كما سيتوافر العديد من الأنشطة والعروض التفاعلية.
- أوضح “أحمد بن وصل الجهني” رئيس شركة رؤى المدينة القابضة التنفيذي، أن هذا المشروع بمثابة مركز تعليمي ثقافي.
- سيمنح المشروع الزوار كثير من الإشراقات العلمية، وكذلك إسهامات المسلمين على مر العصور.
- سيتم توظيف التقنيات الحديثة، وذلك لاستحضار ابداعات تاريخ الإسلام، لذلك فإن المشروع سيكون وجهة إسلامية رائدة.
- سيسهم المشروع في إثراء التجربة التعليمية وكذلك الثقافية للمعتمرين والزوار، مما يساهم في رفع مكانة المدينة كمقصد جذاب للسياح.
- سيكون للمشروع دورًا في ت حقيق مستهدفات قطاع الحج والعمرة، وتحقيق رؤية 2030.