وزارة التلعيم تصرح بأن حركة النقل الخارجي الحالية ليست هي الأخيرة

صرحت وزارة التعليم السعودي، أن حركة النقل الخارجي التي تتم حاليًا ليست هي الأخيرة بحسب الآلية الحالية، حيث ردت الوزارة على الأنباء التي يتم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تتعلق بإجراءات النقل الخاصة بالمعلمات والمعلمين بالمملكة، وقالت وزارة التعليم في بيان رسمي لها عبر منصة “إكس” مساء الثلاثاء، أن الأنباء التي يتم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي ليست صحيحة.

حركة النقل الخارجي الحالية ليست الأخيرة

قالت الوزارة في تغريدة لها عبر “إكس”، أن قد تابعت المعلومات التي يتم تداولها عبر منصة”إكس”، والتي تتعلق بحركة التنقلات للمعلمين والمعلمات، كما أكدت الوزارة على ضرورة استقاء المعلومات من خلال المصادر الرسمية، حيث أكدت على أن المعلمين والمعلمات هم الركيزة الأساسية في الارتقاء بالعملية التعليمية، كما أنها بمثابة قطب الاستقرار للعمل التعليمي، وينوط إليهم الدور الأكبر في نجاح العملية التعليمية، كما أضافت أن المعلمين والمعلمات هم الهدف الاستراتيجي الذي تدور حوله توجهات الوزارة.

ما يتم تداوله معلومات غير صحيحة

  • تابعت الوزارة، أن حركة النقل التي تتم بين المعلمين والمعلمات هذا العام ليست الأخيرة.
  • أضافت أنها ستكون الأخيرة من نوعها، حيث ستكون أخر الحركات التي تتم بحسب الآلية التي يتم العمل بها في الوقت الحالي.
  • تابعت الوزارة، أنها تعمل على وضع آلية جديدة وتطوير الحالية، وذلك لما يحقق المصلحة العامة للمعلمين والمعلمات، ولا يخل بعملية التعليم.
  • أخذت الوزارة في اعتبارها كافة الفرص والتحديات، كما أكدت أن المعلمين والمعلمات هم الشركاء الأساسيين بعملية التطوير.

البدء في تطبق العقود المكانية

  • لفتت الوزارة إلى الأنباء المتداولة، بخصوص تطبيق العقود المكانية على المعلمات والمعلمين كافة.
  • أكدت على أن ما يتعلق بضوابط وآلية العمل في وظائف القطاع التعليمي التي أقرتها العام الماضي 1444هـ، والتي تتعلق بوظائف العقود، لا تتضمن الذين تم تعيينهم قبل ذلك التاريخ.
  • أشارت إلى دراسة أوضاع العاملين بنظام العقود، وذلك بما يتناسب مع الأنظمة وما يصب في صالح العملية التعليمية.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *