عاجل.. هيئة تقويم التعليم توضح خطوات تقديم الاعتراض على نتيجة اختبار الرخصة المهنية

يمكن للأفراد الراغبين في تقديم الاعتراض على نتيجة اختبار الرخصة المهنية اتباع سلسلة من الخطوات، تأتي هذه الإجراءات في أعقاب إعلان هيئة تقويم التعليم والتدريب عن نتائج امتحان الرخصة المهنية التعليمية للعام 2023 (التربوي العام)، حيث يتم إرسال النتائج عبر رسائل نصية إلى الأرقام المسجلة في ملفات المتقدمين، وأشارت الهيئة إلى أنه سيتم نشر النتائج مساء اليوم الاثنين على موقع المركز الوطني للقياس.

تقديم الاعتراض على نتيجة اختبار الرخصة المهنية

إذا كنت ترغب في تقديم اعتراض بخصوص نتيجة اختبار الرخصة المهنية، يمكنك اتباع الخطوات التالية:

  • زيارة موقع الرخصة المهنية.
  • اختيار خدمات الأفراد.
  • النقر على أيقونة دعم المختبرين.
  • إدخال رقم الهوية الخاص بك، ثم النقر على زر “دخول”.
  • ستتلقى رسالة تحتوي على رمز على هاتفك المحمول، يتعين عليك إدخال هذا الرمز.
  • قم بإرسال طلب يحتوي على جملة “أرغب في مراجعة درجة اختباري”، مرفقًا ملف PDF يحتوي على تفاصيل الدرجة المتنازع عليها.
  • ستتلقى رسالة تحتوي على رقم الطلب الخاص بك.

أهمية اختبار الرخصة المهنية

اختبار الرخصة المهنية للوظائف التعليمية هو أداة تقويم رسمية تم تنظيمها لقياس مدى تحقيق المعايير التربوية العامة والتخصصية من قبل المتقدمين للحصول على الرخصة المهنية في نظام الرخص المهنية للوظائف التعليمية، ويتم ذلك وفقًا لمعايير وضوابط وكالة تقويم التعليم والتدريب.

تستهدف الرخصة المهنية للوظائف التعليمية المعلمين والمعلمات الذين يعملون في المدارس الحكومية، وكذلك الأفراد الذين يسعون لممارسة مهنة التدريس في القطاع الخاص في المملكة.

أقسام اختبار الرخصة المهنية

اختبار الرخصة المهنية للوظائف التعليمية ينقسم إلى فئتين رئيسيتين:
الفئة الأولى: اختبار تربوي عام، الذي يُجرى لجميع المرشحين دون استثناء.
الفئة الثانية: الاختبار التخصصي، الذي يتناول مفاهيم التخصص ومكوناته، حيث يشمل هذا الاختبار 38 تخصصًا معتمدًا حاليًا من قبل الهيئة.
تشمل مجالات الاختبار العام الآتي:

  1. المجال الأول: القيم والمسؤوليات المهنية.
  2. المجال الثاني: المعرفة المهنية.
  3. المجال الثالث: الممارسة المهنية.

تُضمن هذه المجالات عددًا من المعايير الرئيسية، منها:

  • التزام الفرد بالقيم الإسلامية الوسطية وأخلاقيات المهنة، وتعزيز الهوية الوطنية.
  • الاستمرار في التطوير المهني.
  • التفاعل المهني الفعّال مع التربويين والمجتمع المحلي.
  • اكتساب مهارات لغوية وكمية متقدمة.
  • الفهم العميق للمتعلم وعمليات تعلمه.
  • إتقان طرق التدريس الشائعة.
  • التخطيط والتنفيذ الفعّال لعمليات التدريس.
  • إعداد بيئات تعلم تفاعلية وداعمة للطلاب.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *