اطلق مغردون وسمًا على منصة اكس اسموه عقود 1444 ليست مكانيه، اكدوا من خلاله انه لم يتم التصريح بالعقد باي شكل من الاشكال من رغبه الوزارة باستثناء العقود من حركه النقل الخارجي، موضحين أن العقود مكانيه بالرغم من عدم ذكر ذلك في العقد، فما هو رد الوزارة؟.
عقود 1444 ليست مكانيه
أثار موضوع عقود المعلمين لعام 1444هـ جدلًا كبيرًا بين المعلمين والمعلمات، وذلك بسبب عدم وضوح شروط العقود من قبل وزارة التعليم، حيث أنه في بداية إعلان الوظائف، لم يكن هناك توضيح مباشر من قبل الوزارة بأنها وظائف مكانية، كما لم يتم ذكر ذلك خلال المقابلة الشخصية أو عند توقيع العقد، فيما قامت بعض إدارات التعليم بالتوضيح أن لهم جميع المميزات مثل المعلمين القدماء، وأن لا يوجد بند في العقد يمنعهم من النقل الخارجي، ولكن، بعد توقيع العقود، فوجئ المعلمون والمعلمات بأنهم لا يحق لهم النقل الخارجي، وهذا ما أثار غضبهم واستيائهم.
رد وزارة التعليم
يواصل المعلمون والمعلمات بالمناشدة بضرورة توضيح شروط العقود بشكل صريح قبل توقيعها، ومطالبة وزير التعليم شخصياً بالنظر في موضوعهم وإتاحة النقل لهم في حركة النقل الحالية، ولكن حتى الآن لا يوجد رد من وزارة التعليم بشأن ذلك، ولكن، وزارة التعليم تُدرك أهمية حق النقل للمعلمين والمعلمات، ومن المؤكد انها ستعمل على معالجة الخلل الحاصل في بنود العقود المكانية.